مائة سؤال في النصرانية
ليس لها
إجابة
أسئلة تبحث عن أجوبة
السؤال الأول
( التجسد) هل تجسد الله . أم أرسل أبنه الوحيد ؟
يعتقد
الأرثوذكس أن الله سبحانه وتعالى قد أخذ جسد بشري وأتى بنفسه للعالم بينما نجد أن كاتب إنجيل
يوحنا يقول : لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل أبنه الوحيد . 3 عدد 16 و قال
يوحنا في رسالته الأولى : إن الله قد أرسل ابنه الوحيد إلى العالم لكي نحيا به ..
يوحنا 4 عدد 9
ونحن
نسأل : هل الله قد تجسد كما تزعمون وأتى بنفسه للعالم أم انه أرسل للعالم ابنه الوحيد كما
تزعم النصوص؟ ومما لا شك
فيه أن الراسل غير المرسل
والباعث غير المبعوث . وهناك العديد من النصوص
التي تنص على أن الله لم يتجسد وينزل ولكنه أرسل ابنه للعالم انظر الرسالة الأولى
ليوحنا 4 عدد 14
السؤال الثاني
(
الصلب والفداء ) لماذا استمرار العقوبات حتى بعد الفداء ؟
يؤمن النصارى بعدل الله
وأنه إله عادل . وقد ذكر كتابهم المقدس العقاب الذي شمل آدم وحواء والحية بعد
قصة السقوط وهذا العقاب قد شملهم بالآتي :
( 1 )
أوجاع الحمل والولادة لحواء . [ تكوين 4 عدد 2 ]
( 2 )
دوام العداوة بين نسل المرأة والحية
( 3 )
لعنة التربة التي يعتمد عليها الإنسان في حياته على الأرض [ تكوين 3 عدد 17 - 19 ]
( 4 )
عقوبة الرب للحية التي أغوت حواء بأن جعلها تسعى على بطنها [ تكوين 3 عدد 14 ]
والسؤال المطروح هو : بما أن الله عادل . . وقد صالحنا
بصلب المسيح المزعوم . . فلماذا لم تنتهي هذه العقوبات . ؟ لماذا ما زالت
الحية تسعى على بطنها ؟ لماذا ما زالت المرأة تصاب بأوجاع الحمل والولادة ؟ لماذا
لم تنتهي العداوة بين نسل المرأة والحية ؟
ألستم تقولون أن الله صالحنا بموت المسيح على الصليب
فلماذا ما زالت المرأة تلد بالأوجاع - لدرجة أن البعض منهن يستخدمن المخدر من
شدة الألم - ولماذا عقاب الاشتياق ما زال موجوداً منها ومن الرجل ؟
ولماذا ما زال عقاب الرب للحية بأن تمشي على بطنها مستمراً ( تكوين 3 عدد 14
) ؟؟!
أين هو عدل الله بحسب إيمانكم ؟؟ ونلاحظ أيضا أن الله
أعطى عقوبة لآدم " بعرق وجهك تأكل خبزاً .. ملعونة الأرض بسببك
. بالتعب تأكل منها " ( تكوين 3عدد 19،17) فإذا كانت قصة الخلاص المسيحية هي
حقيقة فلماذا ما تزال هذه العقوبات قائمة ؟! أم أنها باقية للذكرى كما قال البابا
شنودة في إحدى كتاباته ؟!!!
هل من
عدل الله بعد أن خلصنا المسيح وصالحنا أن يُبقي هذه العقوبات ؟
السؤال
3:
( صفات الرب ) هل الله ينقض عهده أم لا
ينقض عهده ؟
مزمور89 عدد 34: لا انقض عهدي ولا اغيّر ما
خرج من شفتيّ. (SVD)
هذا هو الطبيعي وهذا هو المقبول في صفات الله سبحانه
وتعالى أن الله ليس بناقض للعهد كما في المزمور 89 عدد 34 وهو كلام الله لداوود
ولكننا نجد أن الرب نقض عهده في موضع آخر فانظر ماذا يقول في زكريا الإصحاح 11
عدد10-11
زكريا11 عدد10: فأخذت عصاي نعمة وقصفتها لانقض
عهدي الذي قطعته مع كل الأسباط. (11) فنقض في ذلك اليوم وهكذا علم أذل
الغنم المنتظرون لي إنها كلمة الرب. (SVD)
السؤال
4 :
( الصلب والفداء ) السبب الرئيس هو إبليس
فلماذا لم يمت إبليس ؟
لقد
ادعى بولس مؤسس المسيحية المحرفة بأن أجرة الخطية الموت ، فإذا كانت أجرة
الخطية الموت فلماذا لم يمت إبليس المتسبب الرئيسي للخطية والذي هو صاحب كل
خطية في العالم ؟ نريد إجابة مقنعة بحسب عدل الله الذي تدعونه . ومع العلم أن الله
إختار أن يفدي آدم أو ذرية آدم ولم يفدي إبليس مع أن إبليس كان من أبناء الله كما
في سفر أيوب 1عدد
6 : وكان ذات يوم انه جاء بنو الله ليمثلوا امام الرب وجاء الشيطان ايضا في وسطهم.
(SVD) وغير هذا في أيوب 2 عدد 1
وإستمرت علاقة الشيطان بالرب وتكليف الرب للشيطان بمهام كما كلفه بضرب أيوب بقرح
ردئ وغيره من الأمور , مما يعني إستمرار العلاقة بين الرب والشيطان فلماذا لم
يعاقبه الله كما عاقب آدم ؟ أو يكفر عنه كما كفر عن آدم ؟ حقيقة نحتاج إلى إجابة .
السؤال 5 :
( الأقانيم والتثليث )
تدَّعون أن الأب والابن والروح القدس ثلاثة أقانيم متحدة ، فهل تعتمد هذه الأقانيم
على بعضها البعض؟ وهل لكل منهم وظيفة لا يستطيع الآخر أن يقوم بها؟ فإن كانوا
يعتمدون على بعضهم فليس أي منهم إله، لأن الإله لا يعتمد على غيره. وإن كانوا لا
يعتمدون على بعضهم، فيكونون حينئذٍ ثلاثة آلهه وليس إلهاً واحداً. وبالمثل إن كان
لكل منهم وظيفة لا يستطيع الآخر القيام بها ، لا يكون أى منهم إله ، لأن الله كامل
، وعلى كل شيء قدير. وإن كان لكل منهم وظيفة محددة ، يكون كل منهم إله ناقص ، ولا
يُقرُّ دينكم هذا.
السؤال 6 :
( التجسد ) أين
الدليل على انه إنسان كامل ؟
هل قال المسيح لتلاميذه وأتباعه، إنه يتكون من جزء
لاهوتي وجزء ناسوتي؟ وأنه إله كامل وإنسان كامل ؟ نطالب النصارى بالأدلة
النقلية من الكتاب المقدس على لسان المسيح التي تثبت ذلك .
وإذا
كان المسيح إنسان كامل فهل يعني هذا انه يشتهي النساء كأي إنسان كامل وان قضيبه
الذكري كان ينتصب كأي إنسان كامل ؟!
ثم إذا
كان الناسوت واللاهوت هو ركيزة أساسية في النصرانية وسبب من أسباب الانقسام
والحروب والاضطهاد والكراهية بين النصارى. فماذا قال المسيح عنها؟ كيف شرحها لهم؟
وإذا
كان هذا من البدع التي ابتدعوها بعد السيد المسيح عليه السلام فكيف يكون أساس
الدين وأكثر الأمور جدالا حولها لم يشرعه الله ولم يتكلم عنها المسيح؟
السؤال 7 :
( أخطاء ) هل أنجبت ميكال بنت شاول أم لا ?
(وَلَمْ تُنْجِبْ مِيكَالُ بِنْتُ شَاوُلَ وَلَداً إِلَى يَوْمِ مَوْتِهَا( [صموئيل الثاني 6
عدد23].
نفهم من النص السابق أنها لم تنجب أبداً حتى
يوم مولدها , لكن نجد العكس في النص التالي :
(فَأَخَذَ الْمَلِكُ، أَرْمُونِيَ وَمَفِبيُوشَثَ ابْنَيْ رِصْفَةَ ابْنَةِ
أَيَّةَ اللَّذَيْنِ وَلَدَتْهُمَا لِشَاوُلَ، وَأَبْنَاءَ مِيكَالَ ابْنَةِ
شَاوُلَ الْخَمْسَةَ الَّذِينَ أَنْجَبَتْهُمْ لِعَدْرِيئِيلَ ابْنِ بَرْزِلاَيَ
الْمَحُولِيِّ [صموئيل الثاني 21 عدد 8].
فهل أنجبت ميكال بنت شاول أم لم تنجب ؟ نريد
إجابة أيها العقلاء .
السؤال 8 :
( أخطاء الشريعة ) هل
القتل حرام أم حلال ؟
قال الرب لموسى في الوصايا
العشر : لا تقتل . لا تزني . لا تسرق . . خروج 20 عدد 13
إلا
أننا نجد في سفر العدد 31 عدد 1 - 17 أن الرب يناقض
الوصية بعدم القتل :
وَقَالَ
الرَّبُّ لِمُوسَى . . 17فَالآنَ اقْتُلُوا كُلَّ ذَكَرٍ مِنَ الأَطْفَالِ، وَاقْتُلُوا
أَيْضاً كُلَّ امْرَأَةٍ ضَاجَعَتْ رَجُلاً، 18وَلَكِنِ اسْتَحْيَوْا لَكُمْ كُلَّ
عَذْرَاءَ لَمْ تُضَاجِعْ رَجُلاً.
وجاء
في سفر يشوع 6 عدد 16 :
قَالَ
يَشُوعُ لِلشَّعْبِ: اهْتِفُوا، لأَنَّ الرَّبَّ قَدْ وَهَبَكُمُ الْمَدِينَةَ. 17وَاجْعَلُوا الْمَدِينَةَ
وَكُلَّ مَا فِيهَا مُحَرَّماً لِلرَّبِّ، . . . . أَمَّا كُلُّ غَنَائِمِ
الْفِضَّةِ وَالذَّهَبِ وَآنِيَةِ النُّحَاسِ وَالْحَدِيدِ، فَتُخَصَّصُ لِلرَّبِّ
وَتُحْفَظُ فِى خِزَانَتِهِ. 20فَهَتَفَ الشَّعْبُ، وَنَفَخَ الْكَهَنَةُ فِي
الأَبْوَاقِ. وَكَانَ هُتَافُ الشَّعْبِ لَدَى سَمَاعِهِمْ صَوْتَ نَفْخِ
الأَبْوَاقِ عَظِيماً، فَانْهَارَ السُّورُ فِي مَوْضِعِهِ. فَانْدَفَعَ الشَّعْبُ
نَحْوَ الْمَدِينَةِ كُلٌّ إِلَى وِجْهَتِهِ، وَاسْتَوْلَوْا عَلَيْهَا.
وَدَمَّرُوا الْمَدِينَةَ وَقَضَوْا بِحَدِّ السَّيْفِ عَلَى كُلِّ مَنْ
فِيهَا مِنْ رِجَالٍ وَنِسَاءٍ وَأَطْفَالٍ وَشُيُوخٍ حَتَّى الْبَقَرِ
وَالْغَنَمِ وَالْحَمِيرِ.
وفي
سفر هوشع 13 عدد 16 يقول الرب : (( تجازى السامرة لأنها تمردت على
إلهها . بالسيف يسقطون . تحطم أطفالهم ، والحوامل تشق ))
وفي
سفر إشعيا 13 عدد 16 يقول الرب : (( وتحطم أطفالهم أمام عيونهم وتنهب
بيوتهم وتفضح نساؤهم ))
السؤال
9 :
( صفات الرب ) هل الرب يتراجع عن كلامه
؟ ولا يوفي بوعده ؟
إرميا33
عدد17: لأنه هكذا قال الرب.لا ينقطع لداود إنسان يجلس على كرسي بيت
إسرائيل. (SVD)
ما نفهمه من النص السابق في ارميا 33 عدد17 هو على كلام
النبي ارميا أنه لا ينقطع نسل داود من الملوك الجالسين على كرسي حكم إسرائيل ولكن
لنراجع سفر ارميا الإصحاح 33 عدد21 كما يلي :
إرميا33
عدد21: فان عهدي أيضا مع داود عبدي ينقض فلا يكون له ابن مالكا على كرسيه
ومع اللاويين الكهنة خادمي. (SVD)
فنجد أن الرب ينقض عهده مع داوود فلا يكون لداود إبن
يحكم على شعب إسرائيل كما قال من قبل .لن أطيل في التعليق على هذه التناقضات ولكن
ليس أمامنا هنا إلا اختياران لا ثالث لهما :
أولاً هو كذب أحد الخبرين , ثانياً كذب الخبرين
معاً .ولك الاختيار .
السؤال10
:
( الأقانيم والتثليث ) لماذا الأب
أب ؟ ولماذا لا يكون إبن ؟
يزعم النصارى أن المسيح مولود من أبيه أزلاً ..........
ونحن نقول : إذا كان الأمر كما تقولون فيكونان موجودان أزليان الله الأب أزلي
والله الابن أزلي فإن كان الأب قديماً فالابن مثله وإن كان الأب خالقاً كان الابن
خالقاً مثله ، والسؤال هو :
لم
سميتم الأب أباً والابن ابناً ؟
فإذا
كان الأب استحق اسم الأبوة لقدمه فالابن أيضاً يستحق هذا الاسم بعينه لأنه قديم قدم الأب ، وإن
كان الأب عالماً قديراً
فالابن أيضاً مثله ، فهذه المعاني تبطل اسم الابوة والبنوة ، لأنه إذا كان الأب والابن متكافئين في القدرة والقدم فأي
فضل للأب على الابن حتى يرسله فيكون الأب باعثاً والابن مبعوثاً ؟
ألم
يقل يوحنا أن الأب أرسل الابن للعالم ؟ ولا شك أن الراسل هو غير المرسل.
السؤال 11 :
( أخطاء ) هل يستطيع الإنسان رؤية الله I ؟؟؟
على حسب كلام
يوحنا 1عدد18 الله لم يره أحد أبداً اقرأ :
يوحنا
1 عدد18: الله
لم يره احد قط.الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب هو خبّر (SVD)
لكننا
نجد عكس ذلك كما يلي :
موسى رأى الله وجهاً لوجه
خروج
33 عدد11: ويكلم
الرب موسى وجها لوجه كما يكلم الرجل صاحبه.وإذا رجع موسى إلى المحلّة كان خادمه يشوع بن نون
الغلام لا يبرح من داخل الخيمة (SVD)
وأيوب رأى الله بعينه :
أيوب42 عدد 5: بسمع الأذن قد سمعت عنك والآن رأتك
عيني. (SVD)
وداود
رأى الله في قدسه :
مزمور63
عدد2: لكي أبصر قوتك ومجدك كما قد رأيتك في قدسك. (SVD)
وإبراهيم
رأى الله عندما ظهر الله له :
أعمال7
عدد2: فقال أيها الرجال الإخوة والآباء اسمعوا.ظهر اله المجد لأبينا إبراهيم وهو
في ما بين النهرين قبلما سكن في حاران (SVD)
ونعيد
السؤال كالمعتاد , هل الله رآه أحد غير الابن أم لم يراه أحد ؟ رجاً ادعم إجابتك بنصوص
الكتاب المقدس
السؤال
12 :
(هل معقول ؟ ) ما
قصة هؤلاء الملائكة
؟
يعلّمنا كتاب الله
أن الملائكة هم عباده المعصومون
عن الخطأ والزلل إلا
أن كتبة الأسفار زعموا أن من الملائكة من
سار وراء رغباته وضل ، ولم يبتعد عن هوان المعصية فاستحق بذلك العذاب المهين . . فقد جاء في رسالة بطرس الثانية 2
: 4 قوله : الله لم يشفق على ملائكة قد
أخطأوا بل في سلاسل الظلام طرحهم في جهنم وسلمهم محروسين للقضاء
وجاء
في رسالة يهوذا 1 : 6 الملائكة الذين لم
يحفظوا رياستهم بل تركوا مسكنهم حفظهم الي دينونة اليوم العظيم بقيود أبدية تحت الظلام
والعجب
العجاب أن بولس - مؤسس المسيحية
الحالية - يزعم أنه سيحاكم وسيحاسب ملائكة الله في يوم الحساب.
فهو
القائل : ألستم تعلمون أن القديسين سيدينون العالم . ألستم
تعلمون أننا سندين ملائكة . . كورنثوس الاولى 6 : 2
_ 3
فهل
يعقل هذا الكلام ؟
السؤال 13 :
( الكتاب المقدس ) أين ذهبت تلك الكتب ؟؟ أليست من كلام الله ؟ كيف اختفت ؟؟؟
عدد
21عدد 14: لذلك يقال في
كتاب حروب الرب واهب في سوفه وأودية ارنون (SVD)
يشوع
10 عدد 13: فدامت
الشمس ووقف القمر حتى انتقم الشعب من أعدائه.أليس هذا مكتوبا في سفر ياشر.فوقفت
الشمس في كبد السماء ولم تعجل للغروب نحو يوم كامل. (SVD)
وها هو سفر ياشر مرة أخرى
2صموائيل1
عدد 18: وقال إن يتعلم بنو يهوذا نشيد القوس هوذا ذلك مكتوب في سفر ياشر
(SVD)
إذا
كانت ليست وحياً إلهياً فكيف يستشهد الكامل بالناقص ؟ كيف يستشهد الله بكلام بشر
ويعلم أن هذا الكلام سيختفي من العالم ؟
اعلم : يقول قاموس الكتاب المقدس عن
سفر ياشر تحت حرف الياء ثم الاسم ياشر هكذا :
اسم
عبري معناه (( مستقيم )) وهو ابن كالب ابن حصرون ( 1 أخبار 2: 18 ).
سفر ياشر ( سفر هياشار ):يلوح للمتعمق في العهد القديم أن ترنيمة يشوع ( يش 10: 13
)، ومرثاة داود لشاول ويوناثان ( 2 صم 1: 18- 27 )، مقتبسة عن هذا السفر
المفقود. ولربما كان خطاب سليمان عند تدشين الهيكل ( 1 مل 8: 12 الخ.
ونشيد دبورة ( قض 5 ) مستقيان منه أيضاً. ويظهر أن هذا السفر كان مجموع
قصائد، قُدم له بديباجة نثرية، وتخللته تفاسير وشروحات نثرية، واختتم بها على غرار
المزمور 18 و 51، أو كسفر أيوب، الذي يفتتح ( أي 1: 1- 3: 1 ) نثرا ويختتم ( ص 42:
7- 17 ). نثراً. إن جمال هذا السفر الذي نلمسه في القطع المقتبسة منه في العهد
القديم يبعث على الرجاء بأنه سيعثر عليه كاملاً في النهاية، سيما وأنه لا يمكن أن
يكون قد كتب قبل عصر داود وسليمان.
السؤال
14 :
(الألوهية ) لماذا إحتاج إلى من
يدحرج الحجر ؟
قال
متى في إنجيله 28 عدد 2 وَإِذَا
زَلْزَلَةٌ عَظِيمَةٌ حَدَثَتْ لأَنَّ مَلاَكَ الرَّبِّ نَزَلَ مِنَ السَّمَاءِ وَجَاءَ وَدَحْرَجَ الْحَجَرَ عَنِ الْبَابِ وَجَلَسَ عَلَيْهِ
والسؤال هو : إذا كان المسيح
إله فهل الإله يحتاج الي ملاك من السماء ليزيح ويدحرج الحجر الذي كان بباب قبره
؟
وهذا الأمرفيه مسائل لا
يمكن أن يتخطاها باحث عن الحق , فلو راجعت نفس القصة في الأناجيل الأربعة وجدت
العجب من التناقضات والإختلافات ما عليك إلا أن تأتي بالأربع أناجيل وتراجع نفس
القصة ذاتها وهي قصة قيام يسوع من القبر وإعتبر كل ما تجده من إختلاف هو سؤال
يحتاج إلى إجابة منك .
السؤال 15 :
(الألوهية ) إن كان المسيح هو الله فلماذا نفى عن نفسه
الصلاح ؟
هل هناك
أحد صالح غير الله ؟؟؟
متى19 عدد17: فقال له لماذا تدعوني صالحا.ليس احد صالحا
الا واحد وهو الله.ولكن ان اردت ان تدخل الحياة فاحفظ الوصايا. (SVD)
عجباً أن نجد في الكتاب أناس
صالحين ولا يكون الله وحده هو الصالح كما قال يسوع :
إقرأ: يوسف كان رجلاً باراً
وصالحاً :
لوقا23 عدد50: وإذا رجل اسمه يوسف وكان مشيرا ورجلا
صالحا بارا. . (SVD)
إقرأ : برنابا كان رجلاً صالحاً
وممتلئاً من الروح القدس :
أعمال11 عدد22: فسمع الخبر عنهم في آذان الكنيسة التي في
أورشليم فأرسلوا برنابا لكي يجتاز إلى إنطاكية. (23) الذي لما أتى ورأى نعمة الله فرح ووعظ الجميع أن
يثبتوا في الرب بعزم القلب. (24) لأنه
كان رجلا صالحا وممتلئا من الروح القدس والإيمان.فانضم إلى الرب جمع غفير. (SVD)
ثم إذا كان يسوع غير صالح كما
يقول الكتاب فهو قطعاً ليس إله لأنه من صفة الإله أن يكون صالحاً .
والسؤال هو : إن كان هناك بشر وصفهم
الكتاب أنهم صالحين من قبل يسوع ومن بعد يسوع فكيف يكون يسوع وهو معلمهم أو إلههم
على حب زعمكم غير صالح وباعترافه شخصياً ؟
السؤال 16 :
( الأقانيم والتثليث ) من
أين جئتم بكلمة
التثليث؟ فهي غير
موجودة بكتابكم المقدس!!
رجاءً
إدعم كلامك بنصوص الكتاب المقدس, نحتاج إلى كلمة التثليث أو الثالوث المقدس, إنه
أصل العقيدة عندك بل أصل الأصول ... فكيف لا يذكر ولا مرة واحدة هذه الكلمة في
الكتاب كله ؟
السؤال
17 :
( تناقضات ) ما آخر كلمة قالها يسوع على الصليب ؟
لدينا
خمسة روايات من أربع أناجيل وكل واحدة مختلفة عن الأخرى فهل عجز الوحي عن أن يصدق
أو يبلغ التلاميذ ما هي آخر كلمة قالها يسوع على الصليب في هذا الحدث الرهيب
؟ ننتظر الإجابة .
1-
حسب إنجيل لوقا 23 : (46) ونادى يسوع بصوت عظيم وقال يا أبتاه في يديك
استودع روحي.ولما قال هذا اسلم الروح. (SVD)
سؤالى
بسيط ... أية روح أستودعها المسيح يدى ربه ؟؟ الروح الأنسانية ... هل لديك دليل
... لا ... عظيم ... لماذا يستودع روحه فى يدى الآب ان كان هو مساوى للآب فى
الجوهر ... وهل ثبت ان المسيح كما انه يحى يمكن ان يميت ؟؟؟ وما معنى ( ربه
) هل المسيح له رب ... أذا فليس هناك تثليث .
2-
بحسب إنجيل متى 27 : (46) ونحو الساعة التاسعة صرخ يسوع بصوت عظيم قائلا ايلي ايلي لما شبقتني أي الهي الهي لماذا
تركتني.
(SVD)
3-
بحسب إنجيل متى أيضاً ولكن في رواية أخرى : متى27 عدد50: فصرخ يسوع
أيضا بصوت عظيم واسلم الروح (SVD)
4-
وبحسب إنجيل مرقس15
عدد34: وفي الساعة التاسعة صرخ يسوع بصوت عظيم قائلا ألوي ألوي لما
شبقتني.الذي
تفسيره الهي الهي لماذا تركتني. (SVD)
لو
قلتم ان المصلوب هو المسيح ... فتكون هذه الصرخة دليل ان المسيح كان عاجزا ...
محتاج للرب دائما وليس له قوة ؟؟؟ ولماذا يحتاج الإله إلى أله آخر .. وكم ألاه هنا
؟؟
5-
وبحسب إنجيل يوحنا 19 عدد30: فلما اخذ يسوع الخل قال قد أكمل.ونكس رأسه واسلم
الروح
(SVD)
السؤال 18 :
( الصلب والفداء ) أين النـــص ؟
يمثل صلب المسيح كفارة عن خطيئة آدم
الركن الأساسي في عقيدة النصرانية، وتزعمون أنه بسبب خطيئة آدم جاء المسيح عليه
السلام ، والسؤال هو :
أين نجد نصاً في
الاناجيل الاربعة على لسان المسيح عليه السلام يقول فيه ويذكر انه جاء
من اجل الخطيئة الأزلية لأبوهم آدم؟
ومن جهة أخرى : أين هو
صليب المسيح المزعوم ؟ ماذا حدث له ؟
السؤال 19 :
( صفات الرب ) هل هو إله تشويش أم إله سلام ؟
قال بولس )) : لأَنَّ اللهَ لَيْسَ إِلَهَ تَشْوِيشٍ بَلْ إِلَهُ سَلاَمٍَ.(( كورنثوس الأولى 33 عدد
14
وجاء في سفر التكوين : (( وَقَالَ الرَّبُّ: هُوَذَا شَعْبٌ وَاحِدٌ وَلِسَانٌ وَاحِدٌ
لِجَمِيعِهِمْ وَهَذَا ابْتِدَاؤُهُمْ بِالْعَمَلِ. وَالْآنَ لاَ يَمْتَنِعُ عَلَيْهِمْ كُلُّ مَا
يَنْوُونَ أَنْ يَعْمَلُوهُ. هَلُمَّ
نَنْزِلْ وَنُبَلْبِلْ هُنَاكَ لِسَانَهُمْ حَتَّى لاَ يَسْمَعَ بَعْضُهُمْ
لِسَانَ بَعْضٍ . 8فَبَدَّدَهُمُ
الرَّبُّ مِنْ هُنَاكَ عَلَى وَجْهِ كُلِّ الأَرْضِ فَكَفُّوا عَنْ بُنْيَانِ الْمَدِينَةِ
لِذَلِكَ دُعِيَ اسْمُهَا «بَابِلَ»
لأَنَّ الرَّبَّ هُنَاكَ بَلْبَلَ لِسَانَ كُلِّ الأَرْضِ. وَمِنْ هُنَاكَ بَدَّدَهُمُ الرَّبُّ عَلَى وَجْهِ
كُلِّ الأَرْضِ ))
11 عدد 6-9
وفي الرسالة الثانية
إلى أهل تسالونيكي 2 عدد 11 نجد أن الله يرسل إليهم عمل الضلال حتى يصدقوا الكذب.
فمن نصدق رواية بولس، أم رواية سفر التكوين بالعهد القديم؟ وهل يتعارض كلام الله؟
وهل نفهم من ذلك أن تعلم اللغات الأجنبية محرم من الله حسب كتابكم المقدس؟
السؤال
20 :
( هل معقول ) هل الرب يحتاج إلى
جحش ؟
مرقس
11 عدد 2: وقال لهما اذهبا إلى القرية التي أمامكما فللوقت وأنتما داخلان إليها
تجدان جحشا مربوطا لم يجلس عليه احد من الناس.فحلاه وأتيا به 3. وان قال
لكما احد لماذا تفعلان هذا فقولا الرب محتاج إليه.فللوقت يرسله إلى هنا. (SVD)
فقط
أعطوا الناس سبب واحد فقط يبرر احتياج الرب لجحش !! ليس من أجلي أنا ولكن من اجل
الناس !! ما هو السبب الذي يحتاج الرب جحشاً من أجله ؟
وهل
من المنطق أنه لا يقول لتلاميذه أنكم لا تخبروا أصحاب الجحش عن سبب أخذكم للجحش
إلا إذا سألوكم عن ذلك ؟ ألا تعتبر هذه سرقة ؟ سبحان الله ! رب .. ويحتاج إلى جحش
؟
السؤال
21 :
(هل معقول) هل الحمير يوحى لها ؟
وهل الحمار يردع نبي عن حماقة ؟
رسالة
بطرس الثانية 2عدد16: ولكنه حصل على توبيخ تعديه إذ منع حماقة النبي حمار
أعجم ناطقا بصوت إنسان. (SVD)
وأصل
هذه القصة كما هو معروف إقتبسها صاحب رسالة بطرس من العقد القديم سفر العدد
22عدد25-31
السؤال
22 :
( هل معقول ) كيف يركب رجل على
حمار وجحش معاً في نفس الوقت ؟
جاء
في إنجيل متى 21عدد7 : وأتيا بالأتان والجحش ووضعا عليهما ثيابهما فجلس عليهما. (SVD)
السؤال
23 :
( تناقضات ) ممنوع اللمس أم مسموح
اللمس ؟
من
التناقضات الموجودة في الإنجيل
نجد انه قد ورد في إنجيل يوحنا 20عدد 17قول المسيح لمريم المجدلية :
لا
تلمسيني لأني لم اصعد بعد ... الا اننا نجد بعد ذلك في
العدد 27 من نفس الإصحاح ان المسيح يقول لتوما : هات اصبعك . . وهات يدك وضعها في جنبي !!
السؤال 24 :
( المسيح ) من الذي أدخل الشيطان في
يهوذا ؟
جاء
في إنجيل يوحنا 13 عدد 26-27
قول السيد المسيح عن يهوذا : 26 اجاب يسوع هو ذاك الذي اغمس انا اللقمة
واعطيه.فغمس اللقمة واعطاها ليهوذا سمعان الاسخريوطي. (27) فبعد
اللقمة دخله الشيطان.فقال له يسوع ما انت تعمله فاعمله باكثر سرعة. (SVD)
ومعنى
هذا أن السيد المسيح هو الذي أدخل الشيطان على يهوذا !! وهل عرفت يد المسيح عليه السلام
إلا الخير والإحسان ؟
السؤال
25
:
( أخطاء علمية ) عهد آدم حتى
ميلاد المسيح ؟
يقول
لنا الكتاب المقدس أن عمر البشرية بحساب التواريخ وعلماء اللاهوت والمفسرين كلٌ
على حسب توراته كما هو الآتي :
1
– فى التوراة العبرية
من عهد آدم حتى ميلاد المسيح هو ( 4004 )سنة.
2- فى التوراة اليونانية من عهد آدم حتى ميلاد المسيح هو ( 5872
)سنة.
3- فى التوارة السامرية من عهد آدم حتى ميلاد المسيح هو ( 4700 )سنة.
والسؤال هنا للعقلاء فقط , يقول الدكتور عبد الجليل شلبي : تحدثنا
من
قبل عن أخطاء سفر التكوين في حديثه عن نشأة الكون ، ونريد الآن أن نرى
سلسلة الأنساب الذي جاءت به ، وهي السلسلة من آدم إلى
إبراهيم ، وقد عاش آدم 930 عاماً ، وإبراهيم هو الابن العشرون
له
وولد بعده بنحو 1948 سنة ، وهذا تاريخ لا يصدق ولا يعقل ، هذا لأن
إبراهيم عليه السلام وفد على سوريا في القرن الثامن عشر ق.م . عصر انتشار الهكسوس وهو عصر كانت الحضارة
الانسانية قد تقدمت فيه شوطاً بعيداً جداً ، لا
يحدث إلا في آلآف عديدة من السنين ، وعلى سبيل المثال كان العصر الجليدي في
أوربا في نحو 500.000 - 400.000 ق م ، وفي الأرض التي عاش بها
العبرانيون ترك أسلافهم أدوات حجرية وجدت في كهوف عدلون وجبل الكرمل وأم قطفة . . وغيرها وهي على حظ من
الصنعة ، ويقدر العصر الحجري في هذه البقاع أنه كان في نحو 150.00 سنة ق . م .
وإذن فتقدير ميلاد إبراهيم انه 1944
تقدير ظاهر السخف .
السؤال
26 :
( الصلب والفداء ) لماذا لم يفدي البشر
في عهد آدم ؟
عندما
وقعت المعصية لم يكن هناك الا آدم وحواء ، وبناء عليه لماذا ترك إله المحبة
والسلام الانسانية تتوالد تحت ناموس اللعنة والخطية وان يعم الفساد وينتشر ؟!!
إختر الإجابة من الآتي : ضع علامة صح أمام الإجابة الصحيحة :
أ-
الرب
لم يغفر للبشر ولم يقتل نفسه على الصليب من أجلهم في عهد آدم لأنه لم يكن مثلث
الأقانيم في هذا الوقت .
ب-
الرب
لم يقتل إبنه في عهد آدم لأنه لم تكن خطرت على باله فكرة الصلب والفداء حينها و
كان غاضب من آدم
ت- لم يقتل إبنه في هذا
الوقت لأن الرب كان عقيدته زمان كما في حزقيال 18عدد20 : النفس التي تخطئ هي
تموت.الابن لا يحمل من اثم الاب والاب لا يحمل من اثم الابن.بر البار عليه يكون
وشر الشرير عليه يكون. (SVD) حتى غير رأيه وأصبح العكس وأن
الإله ممكن يُقتل بدلاً عن البشر وأصبح الإبن يحمل خطيئة الأب .
ث- لأنه قال هكذا في سفر
الخروج 14عدد9 : فاذا ضل النبي وتكلم كلاما فانا الرب قد اضللت ذلك النبي
وسأمد يدي عليه وابيده من وسط شعبي اسرائيل. (SVD)
فكان غرضه أن يضل الناس من هذا الزمان حتى قتله إبنه من أجلنا. ولأنه قال هكذا
أيضاً : في تيماثوس الثانية 2عدد11 : ولاجل هذا سيرسل اليهم الله عمل الضلال
حتى يصدقوا الكذب (SVD) فكان قصده إضلال البشرية .
ج-
قصة
الصلب والفداء هي خرافة ومن المستحيل أن يقتل الله نفسه أو يقتل إبنه من أجل خطيئة
إرتكبها آدم ولم يكن آدم يعلم من الأساس أنها خطيئة لأن الشجرة التي أكل منها آدم
هي شجرة معرفة الخير والشر فقبلها لم يكن عارفاً للخير أو الشر . تكوين 2عدد17 ,
تكوين 3عدد22
السؤال
27 :
( الصلب والفداء ) أين العدل ؟ وأين العقل ؟
في
قضية الصلب والفداء نرى الآتي :
_ الانسان يخطىء ضد الله ! _ الله يتألم ! _ الله يجعل نفسه ملعون
وكفارة خطية ! غلاطية
( 3عدد13 ) المسيح صار لعنة _ ليظهر للبشر بر الله !
وفي
هذا نرى : أن الخاطيء هو الذي تكون خطيئته سبباً في تألم الله !!
ثم
يحمل الله خطيئة هذا المذنب ويجعل نفسه مكانه ليظهر بره !!
فأي
عدل هذا ؟ ثم العجب انك تجد أن
الله قتل نفسه من أجل أن يغفر للبشر خطيئة لم يرتكبوها في حقه نفسه !! أو قتل نفسه
ليرضي نفسه , شئ عجيب .
السؤال
28 :
هل كل من يقتل من الأنبياء يكون كذاب ؟
جاء
في سفر التثنية 18 عدد 20 : ((
وأما النبي الذي يطغي فيتكلم باسمي كلاما لم أوصه أن يتكلم به أو الذي يتكلم
باسم آلهة أخرى فيموت ذلك النبي. ))
هل يعني ذلك طبقاً لهذا النص أن نبي
الله يوحنا الذي كانت نهايته القتل كذاب ؟ _ والعياذ بالله _ وهل ينطبق هذا
النص أيضاً على نبي الله زكريا وغيرهم من الانبياء الذين قتلوا ؟ أم ان النص من
المحرف ؟
السؤال
29 :
( أخطاء علمية ) كيف يفرق بين الدم
والماء ؟
كتب
يوحنا في 19 عدد 33 حول حادثة الصلب المزعومة ما يلي :
واما
يسوع فلما جاءوا اليه لم يكسروا ساقيه لانهم رأوه قد مات .34 لكن واحدا من العسكر طعن جنبه بحربة
وللوقت خرج دم وماء35. والذي عاين شهد وشهادته حق وهو يعلم انه يقول الحق لتؤمنوا انتم .
والسؤال
هو :
كيف
تمكن الشاهد الذي عاين و
شهد كما يقول يوحنا من
التفريق بين الماء والدم من هذه الطعنة ؟؟ لأنه من المعروف أن الماء
إذا اختلط بالدم فإن الخليط سيصبح لونه أحمر أقل قتامة من الدم بحيث يستحيل على الرائي أن يفرق بين الدم و
الماء بالعين المجردة ... في عصرنا هذا يمكن
الوصول إلى ذالك بالأدوات تحليل الدم ... و خصوصاً أن الحادثة وقعت والظلام قد
حل على الأرض كلها مرقس 15 33 عدد
والنقطة الثانية والمهمة هي أن خروج الدم والماء من جنب يسوع لدليل دامغ على أنه لم
يمت فمن المعروف أن دماء الموتى لا تسيل !!
السؤال
30 :
( صفات الرب ) من هي العروس امرأة
الخروف ؟
جا
في سفر الرؤيا
12عدد9: ثم جاء اليّ واحد من
السبعة الملائكة الذين معهم السبع الجامات المملوءة من السبع الضربات الاخيرة
وتكلم معي قائلا هلم فأريك العروس امرأة الخروف. (SVD)
كاتب
هذه الكلمات يقصد هنا بالخروف هو الله I كما قال في سفر الرؤيا (
17عدد14 ). هؤلاء سيحاربون الخروف والخروف يغلبهم لأنه رب الأرباب وملك الملوك
والذين معه مدعوون ومختارون ومؤمنون. (SVD)
والسؤال
هنا هو من هي العروس امرأة الخروف ؟ وهل هي آدمية أم من جنس الخراف ؟ وأين سيقام
الفرح ؟ وهل هكذا يتحدث الأنبياء في كتابكم عن الله رب العزة ؟ يصفونه بأنه خروف ؟
السؤال
31 :
( الألوهية ) أين القطعة المقطوعة ؟
قال
لوقا في إنجيله عن ختان المسيح : (( ولما تمت ثمانية ايام ليختنوا الصبي سمي يسوع
كما تسمى من الملاك قبل ان حبل به في البطن )) [ 2 عدد 21 ] والسؤال هو : هل
القطعة المقطوعة من يسوع عندما ختن هل كانت متحدة باللاهوت ام انفصلت عنه و أين
رموا القطعة بعد الختان ؟
ثم
الأهم من ذلك هل هذه القطعة هي من ضمن الفداء والصلب ؟ هل هذه القطعة أيضاً تحملت خطيئة
آدم ؟ وهل صعود يسوع بعد القيامة كانت بهذه القطعة أم بدونها ؟ ثم أن هذه القطعة
أين دفنت ؟ هل تخلصوا منها في القمامة ؟ من العجيب أن يكون الإله له قطعة في جسدة
ضارة وغير نافعة وهل هي قطعة مقدسة ؟ والله لا أعرف إلى الآن كيف ختنوا الإله !!
السؤال
32 :
( الأقانيم والتثليث )
من
الذي حبَّلَ مريم العذراء؟ وكم أقنوم ؟
يقول لوقا: (( فَقَالَتْ مَرْيَمُ لِلْمَلاَكِ: كَيْفَ يَكُونُ هَذَا وَأَنَا
لَسْتُ أَعْرِفُ رَجُلاً؟» فَأَجَابَ الْمَلاَكُ: اَلرُّوحُ الْقُدُسُ يَحِلُّ
عَلَيْكِ وَقُوَّةُ الْعَلِيِّ تُظَلِّلُكِ فَلِذَلِكَ أَيْضاً الْقُدُّوسُ
الْمَوْلُودُ مِنْكِ يُدْعَى ابْنَ اللهِ. )) لوقا 1: 34-35
ومعنى ذلك أن الحمل تمَّ عن طريقين: ( اَلرُّوحُ الْقُدُسُ يَحِلُّ عَلَيْكِ ) (
وَقُوَّةُ الْعَلِيِّ تُظَلِّلُكِ ) ، فهما إذن شيئان مختلفان وليسا متحدين.
فلو كان الروح القدس هو المتسبب في الحمل ، فلماذا يُنسَب إلى الله؟
ولو كان هناك إتحاد فعلى بين الأب والابن والروح القدس لا ينفصل طرفة عين ، فعلى
ذلك يكون الابن ( الذي هو أيضاً الروح القدس ) هو الذي حبَّلَ أمَّه. وبهذا مشكلة
كبيرة فالله كما حل في يسوع فصار يسوع إله فقد حل قبله في أمه مريم ومن المعلوم
أنه لولا الأم ما وجد الإبن فهي السبب في وجود الإبن وبالتالي هي أم الإله وزوجته
في نفس الوقت فإن كان بحلوله في يسوع أصبح يسوع إلهاً فقد حل في سبب وجود يسوع وهو
أمه قبل أن يولد يسوع بل وإلتحم بها , فلماذا لا تكون مريم هي الأقنوم الرابع ؟
السؤال
33
:
( صفات الرب ) هل الرب يخطأ في
الأنساب ؟
يقول
متى: (( فَجَمِيعُ الأَجْيَالِ مِنْ إِبْراهِيمَ إِلَى دَاوُدَ أَرْبَعَةَ عَشَرَ
جِيلاً وَمِنْ دَاوُدَ إِلَى سَبْيِ بَابِلَ أَرْبَعَةَ عَشَرَ جِيلاً وَمِنْ
سَبْيِ بَابِلَ إِلَى الْمَسِيحِ أَرْبَعَةَ عَشَرَ جِيلاً.)) متى 1عدد 17 وهذا
يُخالف ما ورد في سفر أخبار الأيام الأول ، فقد ذُكِر أن أجيال القسم الثاني
(ثمانية عشر). فقد أسقط متى يواش (أخبار الأيام الأول 3عدد 12) وأمصيا (أخبار
الأيام الأول 3عدد 12) وعزريا (أخبار الأيام الأول 3عدد 12) ويهوياقيم (أخبار
الأيام الأول 3عدد 16) وفدايا (أخبار الأيام الأول 3عدد 19).
فكيف نسى الرب أن يوحى بهذه الأسماء ولماذا نسيهم ؟ هل تعلم أن الرب لا ينسى ؟ هل
تعلم أن الرب صادق ولا يتكلم إلا بالصدق؟ ( أنا الرب متكلم بالصدق ) إشعياء 45عدد
19، (فاعلم أن الرب إلهك هو الله ، الإله الأمين ، الحافظ العهد والإحسان للذين
يحبونه ، ويحفظون وصاياه إلى ألف جيل) تثنية 7عدد 9 ، (ليس الله إنساناً فيكذب ،
هل يقول ولا يفعل؟ أو يتكلم ولا يفى؟) عدد 23عدد 19 فمن إذن الذي كتب هذا الكتاب ؟
فلماذا حذف متى خمسة أجيال من ترتيبه بين داود والسبى البابلى؟ (( وَدَاوُدُ
الْمَلِكُ وَلَدَ سُلَيْمَانَ مِنَ الَّتِي لأُورِيَّا. 7وَسُلَيْمَانُ وَلَدَ
رَحَبْعَامَ. وَرَحَبْعَامُ وَلَدَ أَبِيَّا. وَأَبِيَّا وَلَدَ آسَا. 8وَآسَا
وَلَدَ يَهُوشَافَاطَ. وَيَهُوشَافَاطُ وَلَدَ يُورَامَ. وَيُورَامُ وَلَدَ عُزِّيَّا.
9وَعُزِّيَّا وَلَدَ يُوثَامَ. وَيُوثَامُ وَلَدَ أَحَازَ. وَأَحَازُ وَلَدَ
حَزَقِيَّا. وَحَزَقِيَّا وَلَدَ مَنَسَّى. وَمَنَسَّى وَلَدَ آمُونَ. وَآمُونُ
وَلَدَ يُوشِيَّا. وَيُوشِيَّا وَلَدَ يَكُنْيَا وَإِخْوَتَهُ عِنْدَ سَبْيِ
بَابِلَ.)) متى 1عدد 6-11
وهل حذفهم من نفسه أو أوحى إليه ذلك؟ ولو أوحى الرب ذلك ، فلماذا لم يُعدِّل الرب
من كتابه الأول لو كان هو الذي أوحى هذا الكلام؟
[font:c4c9=
إجابة
أسئلة تبحث عن أجوبة
السؤال الأول
( التجسد) هل تجسد الله . أم أرسل أبنه الوحيد ؟
يعتقد
الأرثوذكس أن الله سبحانه وتعالى قد أخذ جسد بشري وأتى بنفسه للعالم بينما نجد أن كاتب إنجيل
يوحنا يقول : لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل أبنه الوحيد . 3 عدد 16 و قال
يوحنا في رسالته الأولى : إن الله قد أرسل ابنه الوحيد إلى العالم لكي نحيا به ..
يوحنا 4 عدد 9
ونحن
نسأل : هل الله قد تجسد كما تزعمون وأتى بنفسه للعالم أم انه أرسل للعالم ابنه الوحيد كما
تزعم النصوص؟ ومما لا شك
فيه أن الراسل غير المرسل
والباعث غير المبعوث . وهناك العديد من النصوص
التي تنص على أن الله لم يتجسد وينزل ولكنه أرسل ابنه للعالم انظر الرسالة الأولى
ليوحنا 4 عدد 14
السؤال الثاني
(
الصلب والفداء ) لماذا استمرار العقوبات حتى بعد الفداء ؟
يؤمن النصارى بعدل الله
وأنه إله عادل . وقد ذكر كتابهم المقدس العقاب الذي شمل آدم وحواء والحية بعد
قصة السقوط وهذا العقاب قد شملهم بالآتي :
( 1 )
أوجاع الحمل والولادة لحواء . [ تكوين 4 عدد 2 ]
( 2 )
دوام العداوة بين نسل المرأة والحية
( 3 )
لعنة التربة التي يعتمد عليها الإنسان في حياته على الأرض [ تكوين 3 عدد 17 - 19 ]
( 4 )
عقوبة الرب للحية التي أغوت حواء بأن جعلها تسعى على بطنها [ تكوين 3 عدد 14 ]
والسؤال المطروح هو : بما أن الله عادل . . وقد صالحنا
بصلب المسيح المزعوم . . فلماذا لم تنتهي هذه العقوبات . ؟ لماذا ما زالت
الحية تسعى على بطنها ؟ لماذا ما زالت المرأة تصاب بأوجاع الحمل والولادة ؟ لماذا
لم تنتهي العداوة بين نسل المرأة والحية ؟
ألستم تقولون أن الله صالحنا بموت المسيح على الصليب
فلماذا ما زالت المرأة تلد بالأوجاع - لدرجة أن البعض منهن يستخدمن المخدر من
شدة الألم - ولماذا عقاب الاشتياق ما زال موجوداً منها ومن الرجل ؟
ولماذا ما زال عقاب الرب للحية بأن تمشي على بطنها مستمراً ( تكوين 3 عدد 14
) ؟؟!
أين هو عدل الله بحسب إيمانكم ؟؟ ونلاحظ أيضا أن الله
أعطى عقوبة لآدم " بعرق وجهك تأكل خبزاً .. ملعونة الأرض بسببك
. بالتعب تأكل منها " ( تكوين 3عدد 19،17) فإذا كانت قصة الخلاص المسيحية هي
حقيقة فلماذا ما تزال هذه العقوبات قائمة ؟! أم أنها باقية للذكرى كما قال البابا
شنودة في إحدى كتاباته ؟!!!
هل من
عدل الله بعد أن خلصنا المسيح وصالحنا أن يُبقي هذه العقوبات ؟
السؤال
3:
( صفات الرب ) هل الله ينقض عهده أم لا
ينقض عهده ؟
مزمور89 عدد 34: لا انقض عهدي ولا اغيّر ما
خرج من شفتيّ. (SVD)
هذا هو الطبيعي وهذا هو المقبول في صفات الله سبحانه
وتعالى أن الله ليس بناقض للعهد كما في المزمور 89 عدد 34 وهو كلام الله لداوود
ولكننا نجد أن الرب نقض عهده في موضع آخر فانظر ماذا يقول في زكريا الإصحاح 11
عدد10-11
زكريا11 عدد10: فأخذت عصاي نعمة وقصفتها لانقض
عهدي الذي قطعته مع كل الأسباط. (11) فنقض في ذلك اليوم وهكذا علم أذل
الغنم المنتظرون لي إنها كلمة الرب. (SVD)
السؤال
4 :
( الصلب والفداء ) السبب الرئيس هو إبليس
فلماذا لم يمت إبليس ؟
لقد
ادعى بولس مؤسس المسيحية المحرفة بأن أجرة الخطية الموت ، فإذا كانت أجرة
الخطية الموت فلماذا لم يمت إبليس المتسبب الرئيسي للخطية والذي هو صاحب كل
خطية في العالم ؟ نريد إجابة مقنعة بحسب عدل الله الذي تدعونه . ومع العلم أن الله
إختار أن يفدي آدم أو ذرية آدم ولم يفدي إبليس مع أن إبليس كان من أبناء الله كما
في سفر أيوب 1عدد
6 : وكان ذات يوم انه جاء بنو الله ليمثلوا امام الرب وجاء الشيطان ايضا في وسطهم.
(SVD) وغير هذا في أيوب 2 عدد 1
وإستمرت علاقة الشيطان بالرب وتكليف الرب للشيطان بمهام كما كلفه بضرب أيوب بقرح
ردئ وغيره من الأمور , مما يعني إستمرار العلاقة بين الرب والشيطان فلماذا لم
يعاقبه الله كما عاقب آدم ؟ أو يكفر عنه كما كفر عن آدم ؟ حقيقة نحتاج إلى إجابة .
السؤال 5 :
( الأقانيم والتثليث )
تدَّعون أن الأب والابن والروح القدس ثلاثة أقانيم متحدة ، فهل تعتمد هذه الأقانيم
على بعضها البعض؟ وهل لكل منهم وظيفة لا يستطيع الآخر أن يقوم بها؟ فإن كانوا
يعتمدون على بعضهم فليس أي منهم إله، لأن الإله لا يعتمد على غيره. وإن كانوا لا
يعتمدون على بعضهم، فيكونون حينئذٍ ثلاثة آلهه وليس إلهاً واحداً. وبالمثل إن كان
لكل منهم وظيفة لا يستطيع الآخر القيام بها ، لا يكون أى منهم إله ، لأن الله كامل
، وعلى كل شيء قدير. وإن كان لكل منهم وظيفة محددة ، يكون كل منهم إله ناقص ، ولا
يُقرُّ دينكم هذا.
السؤال 6 :
( التجسد ) أين
الدليل على انه إنسان كامل ؟
هل قال المسيح لتلاميذه وأتباعه، إنه يتكون من جزء
لاهوتي وجزء ناسوتي؟ وأنه إله كامل وإنسان كامل ؟ نطالب النصارى بالأدلة
النقلية من الكتاب المقدس على لسان المسيح التي تثبت ذلك .
وإذا
كان المسيح إنسان كامل فهل يعني هذا انه يشتهي النساء كأي إنسان كامل وان قضيبه
الذكري كان ينتصب كأي إنسان كامل ؟!
ثم إذا
كان الناسوت واللاهوت هو ركيزة أساسية في النصرانية وسبب من أسباب الانقسام
والحروب والاضطهاد والكراهية بين النصارى. فماذا قال المسيح عنها؟ كيف شرحها لهم؟
وإذا
كان هذا من البدع التي ابتدعوها بعد السيد المسيح عليه السلام فكيف يكون أساس
الدين وأكثر الأمور جدالا حولها لم يشرعه الله ولم يتكلم عنها المسيح؟
السؤال 7 :
( أخطاء ) هل أنجبت ميكال بنت شاول أم لا ?
(وَلَمْ تُنْجِبْ مِيكَالُ بِنْتُ شَاوُلَ وَلَداً إِلَى يَوْمِ مَوْتِهَا( [صموئيل الثاني 6
عدد23].
نفهم من النص السابق أنها لم تنجب أبداً حتى
يوم مولدها , لكن نجد العكس في النص التالي :
(فَأَخَذَ الْمَلِكُ، أَرْمُونِيَ وَمَفِبيُوشَثَ ابْنَيْ رِصْفَةَ ابْنَةِ
أَيَّةَ اللَّذَيْنِ وَلَدَتْهُمَا لِشَاوُلَ، وَأَبْنَاءَ مِيكَالَ ابْنَةِ
شَاوُلَ الْخَمْسَةَ الَّذِينَ أَنْجَبَتْهُمْ لِعَدْرِيئِيلَ ابْنِ بَرْزِلاَيَ
الْمَحُولِيِّ [صموئيل الثاني 21 عدد 8].
فهل أنجبت ميكال بنت شاول أم لم تنجب ؟ نريد
إجابة أيها العقلاء .
السؤال 8 :
( أخطاء الشريعة ) هل
القتل حرام أم حلال ؟
قال الرب لموسى في الوصايا
العشر : لا تقتل . لا تزني . لا تسرق . . خروج 20 عدد 13
إلا
أننا نجد في سفر العدد 31 عدد 1 - 17 أن الرب يناقض
الوصية بعدم القتل :
وَقَالَ
الرَّبُّ لِمُوسَى . . 17فَالآنَ اقْتُلُوا كُلَّ ذَكَرٍ مِنَ الأَطْفَالِ، وَاقْتُلُوا
أَيْضاً كُلَّ امْرَأَةٍ ضَاجَعَتْ رَجُلاً، 18وَلَكِنِ اسْتَحْيَوْا لَكُمْ كُلَّ
عَذْرَاءَ لَمْ تُضَاجِعْ رَجُلاً.
وجاء
في سفر يشوع 6 عدد 16 :
قَالَ
يَشُوعُ لِلشَّعْبِ: اهْتِفُوا، لأَنَّ الرَّبَّ قَدْ وَهَبَكُمُ الْمَدِينَةَ. 17وَاجْعَلُوا الْمَدِينَةَ
وَكُلَّ مَا فِيهَا مُحَرَّماً لِلرَّبِّ، . . . . أَمَّا كُلُّ غَنَائِمِ
الْفِضَّةِ وَالذَّهَبِ وَآنِيَةِ النُّحَاسِ وَالْحَدِيدِ، فَتُخَصَّصُ لِلرَّبِّ
وَتُحْفَظُ فِى خِزَانَتِهِ. 20فَهَتَفَ الشَّعْبُ، وَنَفَخَ الْكَهَنَةُ فِي
الأَبْوَاقِ. وَكَانَ هُتَافُ الشَّعْبِ لَدَى سَمَاعِهِمْ صَوْتَ نَفْخِ
الأَبْوَاقِ عَظِيماً، فَانْهَارَ السُّورُ فِي مَوْضِعِهِ. فَانْدَفَعَ الشَّعْبُ
نَحْوَ الْمَدِينَةِ كُلٌّ إِلَى وِجْهَتِهِ، وَاسْتَوْلَوْا عَلَيْهَا.
وَدَمَّرُوا الْمَدِينَةَ وَقَضَوْا بِحَدِّ السَّيْفِ عَلَى كُلِّ مَنْ
فِيهَا مِنْ رِجَالٍ وَنِسَاءٍ وَأَطْفَالٍ وَشُيُوخٍ حَتَّى الْبَقَرِ
وَالْغَنَمِ وَالْحَمِيرِ.
وفي
سفر هوشع 13 عدد 16 يقول الرب : (( تجازى السامرة لأنها تمردت على
إلهها . بالسيف يسقطون . تحطم أطفالهم ، والحوامل تشق ))
وفي
سفر إشعيا 13 عدد 16 يقول الرب : (( وتحطم أطفالهم أمام عيونهم وتنهب
بيوتهم وتفضح نساؤهم ))
السؤال
9 :
( صفات الرب ) هل الرب يتراجع عن كلامه
؟ ولا يوفي بوعده ؟
إرميا33
عدد17: لأنه هكذا قال الرب.لا ينقطع لداود إنسان يجلس على كرسي بيت
إسرائيل. (SVD)
ما نفهمه من النص السابق في ارميا 33 عدد17 هو على كلام
النبي ارميا أنه لا ينقطع نسل داود من الملوك الجالسين على كرسي حكم إسرائيل ولكن
لنراجع سفر ارميا الإصحاح 33 عدد21 كما يلي :
إرميا33
عدد21: فان عهدي أيضا مع داود عبدي ينقض فلا يكون له ابن مالكا على كرسيه
ومع اللاويين الكهنة خادمي. (SVD)
فنجد أن الرب ينقض عهده مع داوود فلا يكون لداود إبن
يحكم على شعب إسرائيل كما قال من قبل .لن أطيل في التعليق على هذه التناقضات ولكن
ليس أمامنا هنا إلا اختياران لا ثالث لهما :
أولاً هو كذب أحد الخبرين , ثانياً كذب الخبرين
معاً .ولك الاختيار .
السؤال10
:
( الأقانيم والتثليث ) لماذا الأب
أب ؟ ولماذا لا يكون إبن ؟
يزعم النصارى أن المسيح مولود من أبيه أزلاً ..........
ونحن نقول : إذا كان الأمر كما تقولون فيكونان موجودان أزليان الله الأب أزلي
والله الابن أزلي فإن كان الأب قديماً فالابن مثله وإن كان الأب خالقاً كان الابن
خالقاً مثله ، والسؤال هو :
لم
سميتم الأب أباً والابن ابناً ؟
فإذا
كان الأب استحق اسم الأبوة لقدمه فالابن أيضاً يستحق هذا الاسم بعينه لأنه قديم قدم الأب ، وإن
كان الأب عالماً قديراً
فالابن أيضاً مثله ، فهذه المعاني تبطل اسم الابوة والبنوة ، لأنه إذا كان الأب والابن متكافئين في القدرة والقدم فأي
فضل للأب على الابن حتى يرسله فيكون الأب باعثاً والابن مبعوثاً ؟
ألم
يقل يوحنا أن الأب أرسل الابن للعالم ؟ ولا شك أن الراسل هو غير المرسل.
السؤال 11 :
( أخطاء ) هل يستطيع الإنسان رؤية الله I ؟؟؟
على حسب كلام
يوحنا 1عدد18 الله لم يره أحد أبداً اقرأ :
يوحنا
1 عدد18: الله
لم يره احد قط.الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب هو خبّر (SVD)
لكننا
نجد عكس ذلك كما يلي :
موسى رأى الله وجهاً لوجه
خروج
33 عدد11: ويكلم
الرب موسى وجها لوجه كما يكلم الرجل صاحبه.وإذا رجع موسى إلى المحلّة كان خادمه يشوع بن نون
الغلام لا يبرح من داخل الخيمة (SVD)
وأيوب رأى الله بعينه :
أيوب42 عدد 5: بسمع الأذن قد سمعت عنك والآن رأتك
عيني. (SVD)
وداود
رأى الله في قدسه :
مزمور63
عدد2: لكي أبصر قوتك ومجدك كما قد رأيتك في قدسك. (SVD)
وإبراهيم
رأى الله عندما ظهر الله له :
أعمال7
عدد2: فقال أيها الرجال الإخوة والآباء اسمعوا.ظهر اله المجد لأبينا إبراهيم وهو
في ما بين النهرين قبلما سكن في حاران (SVD)
ونعيد
السؤال كالمعتاد , هل الله رآه أحد غير الابن أم لم يراه أحد ؟ رجاً ادعم إجابتك بنصوص
الكتاب المقدس
السؤال
12 :
(هل معقول ؟ ) ما
قصة هؤلاء الملائكة
؟
يعلّمنا كتاب الله
أن الملائكة هم عباده المعصومون
عن الخطأ والزلل إلا
أن كتبة الأسفار زعموا أن من الملائكة من
سار وراء رغباته وضل ، ولم يبتعد عن هوان المعصية فاستحق بذلك العذاب المهين . . فقد جاء في رسالة بطرس الثانية 2
: 4 قوله : الله لم يشفق على ملائكة قد
أخطأوا بل في سلاسل الظلام طرحهم في جهنم وسلمهم محروسين للقضاء
وجاء
في رسالة يهوذا 1 : 6 الملائكة الذين لم
يحفظوا رياستهم بل تركوا مسكنهم حفظهم الي دينونة اليوم العظيم بقيود أبدية تحت الظلام
والعجب
العجاب أن بولس - مؤسس المسيحية
الحالية - يزعم أنه سيحاكم وسيحاسب ملائكة الله في يوم الحساب.
فهو
القائل : ألستم تعلمون أن القديسين سيدينون العالم . ألستم
تعلمون أننا سندين ملائكة . . كورنثوس الاولى 6 : 2
_ 3
فهل
يعقل هذا الكلام ؟
السؤال 13 :
( الكتاب المقدس ) أين ذهبت تلك الكتب ؟؟ أليست من كلام الله ؟ كيف اختفت ؟؟؟
عدد
21عدد 14: لذلك يقال في
كتاب حروب الرب واهب في سوفه وأودية ارنون (SVD)
يشوع
10 عدد 13: فدامت
الشمس ووقف القمر حتى انتقم الشعب من أعدائه.أليس هذا مكتوبا في سفر ياشر.فوقفت
الشمس في كبد السماء ولم تعجل للغروب نحو يوم كامل. (SVD)
وها هو سفر ياشر مرة أخرى
2صموائيل1
عدد 18: وقال إن يتعلم بنو يهوذا نشيد القوس هوذا ذلك مكتوب في سفر ياشر
(SVD)
إذا
كانت ليست وحياً إلهياً فكيف يستشهد الكامل بالناقص ؟ كيف يستشهد الله بكلام بشر
ويعلم أن هذا الكلام سيختفي من العالم ؟
اعلم : يقول قاموس الكتاب المقدس عن
سفر ياشر تحت حرف الياء ثم الاسم ياشر هكذا :
اسم
عبري معناه (( مستقيم )) وهو ابن كالب ابن حصرون ( 1 أخبار 2: 18 ).
سفر ياشر ( سفر هياشار ):يلوح للمتعمق في العهد القديم أن ترنيمة يشوع ( يش 10: 13
)، ومرثاة داود لشاول ويوناثان ( 2 صم 1: 18- 27 )، مقتبسة عن هذا السفر
المفقود. ولربما كان خطاب سليمان عند تدشين الهيكل ( 1 مل 8: 12 الخ.
ونشيد دبورة ( قض 5 ) مستقيان منه أيضاً. ويظهر أن هذا السفر كان مجموع
قصائد، قُدم له بديباجة نثرية، وتخللته تفاسير وشروحات نثرية، واختتم بها على غرار
المزمور 18 و 51، أو كسفر أيوب، الذي يفتتح ( أي 1: 1- 3: 1 ) نثرا ويختتم ( ص 42:
7- 17 ). نثراً. إن جمال هذا السفر الذي نلمسه في القطع المقتبسة منه في العهد
القديم يبعث على الرجاء بأنه سيعثر عليه كاملاً في النهاية، سيما وأنه لا يمكن أن
يكون قد كتب قبل عصر داود وسليمان.
السؤال
14 :
(الألوهية ) لماذا إحتاج إلى من
يدحرج الحجر ؟
قال
متى في إنجيله 28 عدد 2 وَإِذَا
زَلْزَلَةٌ عَظِيمَةٌ حَدَثَتْ لأَنَّ مَلاَكَ الرَّبِّ نَزَلَ مِنَ السَّمَاءِ وَجَاءَ وَدَحْرَجَ الْحَجَرَ عَنِ الْبَابِ وَجَلَسَ عَلَيْهِ
والسؤال هو : إذا كان المسيح
إله فهل الإله يحتاج الي ملاك من السماء ليزيح ويدحرج الحجر الذي كان بباب قبره
؟
وهذا الأمرفيه مسائل لا
يمكن أن يتخطاها باحث عن الحق , فلو راجعت نفس القصة في الأناجيل الأربعة وجدت
العجب من التناقضات والإختلافات ما عليك إلا أن تأتي بالأربع أناجيل وتراجع نفس
القصة ذاتها وهي قصة قيام يسوع من القبر وإعتبر كل ما تجده من إختلاف هو سؤال
يحتاج إلى إجابة منك .
السؤال 15 :
(الألوهية ) إن كان المسيح هو الله فلماذا نفى عن نفسه
الصلاح ؟
هل هناك
أحد صالح غير الله ؟؟؟
متى19 عدد17: فقال له لماذا تدعوني صالحا.ليس احد صالحا
الا واحد وهو الله.ولكن ان اردت ان تدخل الحياة فاحفظ الوصايا. (SVD)
عجباً أن نجد في الكتاب أناس
صالحين ولا يكون الله وحده هو الصالح كما قال يسوع :
إقرأ: يوسف كان رجلاً باراً
وصالحاً :
لوقا23 عدد50: وإذا رجل اسمه يوسف وكان مشيرا ورجلا
صالحا بارا. . (SVD)
إقرأ : برنابا كان رجلاً صالحاً
وممتلئاً من الروح القدس :
أعمال11 عدد22: فسمع الخبر عنهم في آذان الكنيسة التي في
أورشليم فأرسلوا برنابا لكي يجتاز إلى إنطاكية. (23) الذي لما أتى ورأى نعمة الله فرح ووعظ الجميع أن
يثبتوا في الرب بعزم القلب. (24) لأنه
كان رجلا صالحا وممتلئا من الروح القدس والإيمان.فانضم إلى الرب جمع غفير. (SVD)
ثم إذا كان يسوع غير صالح كما
يقول الكتاب فهو قطعاً ليس إله لأنه من صفة الإله أن يكون صالحاً .
والسؤال هو : إن كان هناك بشر وصفهم
الكتاب أنهم صالحين من قبل يسوع ومن بعد يسوع فكيف يكون يسوع وهو معلمهم أو إلههم
على حب زعمكم غير صالح وباعترافه شخصياً ؟
السؤال 16 :
( الأقانيم والتثليث ) من
أين جئتم بكلمة
التثليث؟ فهي غير
موجودة بكتابكم المقدس!!
رجاءً
إدعم كلامك بنصوص الكتاب المقدس, نحتاج إلى كلمة التثليث أو الثالوث المقدس, إنه
أصل العقيدة عندك بل أصل الأصول ... فكيف لا يذكر ولا مرة واحدة هذه الكلمة في
الكتاب كله ؟
السؤال
17 :
( تناقضات ) ما آخر كلمة قالها يسوع على الصليب ؟
لدينا
خمسة روايات من أربع أناجيل وكل واحدة مختلفة عن الأخرى فهل عجز الوحي عن أن يصدق
أو يبلغ التلاميذ ما هي آخر كلمة قالها يسوع على الصليب في هذا الحدث الرهيب
؟ ننتظر الإجابة .
1-
حسب إنجيل لوقا 23 : (46) ونادى يسوع بصوت عظيم وقال يا أبتاه في يديك
استودع روحي.ولما قال هذا اسلم الروح. (SVD)
سؤالى
بسيط ... أية روح أستودعها المسيح يدى ربه ؟؟ الروح الأنسانية ... هل لديك دليل
... لا ... عظيم ... لماذا يستودع روحه فى يدى الآب ان كان هو مساوى للآب فى
الجوهر ... وهل ثبت ان المسيح كما انه يحى يمكن ان يميت ؟؟؟ وما معنى ( ربه
) هل المسيح له رب ... أذا فليس هناك تثليث .
2-
بحسب إنجيل متى 27 : (46) ونحو الساعة التاسعة صرخ يسوع بصوت عظيم قائلا ايلي ايلي لما شبقتني أي الهي الهي لماذا
تركتني.
(SVD)
3-
بحسب إنجيل متى أيضاً ولكن في رواية أخرى : متى27 عدد50: فصرخ يسوع
أيضا بصوت عظيم واسلم الروح (SVD)
4-
وبحسب إنجيل مرقس15
عدد34: وفي الساعة التاسعة صرخ يسوع بصوت عظيم قائلا ألوي ألوي لما
شبقتني.الذي
تفسيره الهي الهي لماذا تركتني. (SVD)
لو
قلتم ان المصلوب هو المسيح ... فتكون هذه الصرخة دليل ان المسيح كان عاجزا ...
محتاج للرب دائما وليس له قوة ؟؟؟ ولماذا يحتاج الإله إلى أله آخر .. وكم ألاه هنا
؟؟
5-
وبحسب إنجيل يوحنا 19 عدد30: فلما اخذ يسوع الخل قال قد أكمل.ونكس رأسه واسلم
الروح
(SVD)
السؤال 18 :
( الصلب والفداء ) أين النـــص ؟
يمثل صلب المسيح كفارة عن خطيئة آدم
الركن الأساسي في عقيدة النصرانية، وتزعمون أنه بسبب خطيئة آدم جاء المسيح عليه
السلام ، والسؤال هو :
أين نجد نصاً في
الاناجيل الاربعة على لسان المسيح عليه السلام يقول فيه ويذكر انه جاء
من اجل الخطيئة الأزلية لأبوهم آدم؟
ومن جهة أخرى : أين هو
صليب المسيح المزعوم ؟ ماذا حدث له ؟
السؤال 19 :
( صفات الرب ) هل هو إله تشويش أم إله سلام ؟
قال بولس )) : لأَنَّ اللهَ لَيْسَ إِلَهَ تَشْوِيشٍ بَلْ إِلَهُ سَلاَمٍَ.(( كورنثوس الأولى 33 عدد
14
وجاء في سفر التكوين : (( وَقَالَ الرَّبُّ: هُوَذَا شَعْبٌ وَاحِدٌ وَلِسَانٌ وَاحِدٌ
لِجَمِيعِهِمْ وَهَذَا ابْتِدَاؤُهُمْ بِالْعَمَلِ. وَالْآنَ لاَ يَمْتَنِعُ عَلَيْهِمْ كُلُّ مَا
يَنْوُونَ أَنْ يَعْمَلُوهُ. هَلُمَّ
نَنْزِلْ وَنُبَلْبِلْ هُنَاكَ لِسَانَهُمْ حَتَّى لاَ يَسْمَعَ بَعْضُهُمْ
لِسَانَ بَعْضٍ . 8فَبَدَّدَهُمُ
الرَّبُّ مِنْ هُنَاكَ عَلَى وَجْهِ كُلِّ الأَرْضِ فَكَفُّوا عَنْ بُنْيَانِ الْمَدِينَةِ
لِذَلِكَ دُعِيَ اسْمُهَا «بَابِلَ»
لأَنَّ الرَّبَّ هُنَاكَ بَلْبَلَ لِسَانَ كُلِّ الأَرْضِ. وَمِنْ هُنَاكَ بَدَّدَهُمُ الرَّبُّ عَلَى وَجْهِ
كُلِّ الأَرْضِ ))
11 عدد 6-9
وفي الرسالة الثانية
إلى أهل تسالونيكي 2 عدد 11 نجد أن الله يرسل إليهم عمل الضلال حتى يصدقوا الكذب.
فمن نصدق رواية بولس، أم رواية سفر التكوين بالعهد القديم؟ وهل يتعارض كلام الله؟
وهل نفهم من ذلك أن تعلم اللغات الأجنبية محرم من الله حسب كتابكم المقدس؟
السؤال
20 :
( هل معقول ) هل الرب يحتاج إلى
جحش ؟
مرقس
11 عدد 2: وقال لهما اذهبا إلى القرية التي أمامكما فللوقت وأنتما داخلان إليها
تجدان جحشا مربوطا لم يجلس عليه احد من الناس.فحلاه وأتيا به 3. وان قال
لكما احد لماذا تفعلان هذا فقولا الرب محتاج إليه.فللوقت يرسله إلى هنا. (SVD)
فقط
أعطوا الناس سبب واحد فقط يبرر احتياج الرب لجحش !! ليس من أجلي أنا ولكن من اجل
الناس !! ما هو السبب الذي يحتاج الرب جحشاً من أجله ؟
وهل
من المنطق أنه لا يقول لتلاميذه أنكم لا تخبروا أصحاب الجحش عن سبب أخذكم للجحش
إلا إذا سألوكم عن ذلك ؟ ألا تعتبر هذه سرقة ؟ سبحان الله ! رب .. ويحتاج إلى جحش
؟
السؤال
21 :
(هل معقول) هل الحمير يوحى لها ؟
وهل الحمار يردع نبي عن حماقة ؟
رسالة
بطرس الثانية 2عدد16: ولكنه حصل على توبيخ تعديه إذ منع حماقة النبي حمار
أعجم ناطقا بصوت إنسان. (SVD)
وأصل
هذه القصة كما هو معروف إقتبسها صاحب رسالة بطرس من العقد القديم سفر العدد
22عدد25-31
السؤال
22 :
( هل معقول ) كيف يركب رجل على
حمار وجحش معاً في نفس الوقت ؟
جاء
في إنجيل متى 21عدد7 : وأتيا بالأتان والجحش ووضعا عليهما ثيابهما فجلس عليهما. (SVD)
السؤال
23 :
( تناقضات ) ممنوع اللمس أم مسموح
اللمس ؟
من
التناقضات الموجودة في الإنجيل
نجد انه قد ورد في إنجيل يوحنا 20عدد 17قول المسيح لمريم المجدلية :
لا
تلمسيني لأني لم اصعد بعد ... الا اننا نجد بعد ذلك في
العدد 27 من نفس الإصحاح ان المسيح يقول لتوما : هات اصبعك . . وهات يدك وضعها في جنبي !!
السؤال 24 :
( المسيح ) من الذي أدخل الشيطان في
يهوذا ؟
جاء
في إنجيل يوحنا 13 عدد 26-27
قول السيد المسيح عن يهوذا : 26 اجاب يسوع هو ذاك الذي اغمس انا اللقمة
واعطيه.فغمس اللقمة واعطاها ليهوذا سمعان الاسخريوطي. (27) فبعد
اللقمة دخله الشيطان.فقال له يسوع ما انت تعمله فاعمله باكثر سرعة. (SVD)
ومعنى
هذا أن السيد المسيح هو الذي أدخل الشيطان على يهوذا !! وهل عرفت يد المسيح عليه السلام
إلا الخير والإحسان ؟
السؤال
25
:
( أخطاء علمية ) عهد آدم حتى
ميلاد المسيح ؟
يقول
لنا الكتاب المقدس أن عمر البشرية بحساب التواريخ وعلماء اللاهوت والمفسرين كلٌ
على حسب توراته كما هو الآتي :
1
– فى التوراة العبرية
من عهد آدم حتى ميلاد المسيح هو ( 4004 )سنة.
2- فى التوراة اليونانية من عهد آدم حتى ميلاد المسيح هو ( 5872
)سنة.
3- فى التوارة السامرية من عهد آدم حتى ميلاد المسيح هو ( 4700 )سنة.
والسؤال هنا للعقلاء فقط , يقول الدكتور عبد الجليل شلبي : تحدثنا
من
قبل عن أخطاء سفر التكوين في حديثه عن نشأة الكون ، ونريد الآن أن نرى
سلسلة الأنساب الذي جاءت به ، وهي السلسلة من آدم إلى
إبراهيم ، وقد عاش آدم 930 عاماً ، وإبراهيم هو الابن العشرون
له
وولد بعده بنحو 1948 سنة ، وهذا تاريخ لا يصدق ولا يعقل ، هذا لأن
إبراهيم عليه السلام وفد على سوريا في القرن الثامن عشر ق.م . عصر انتشار الهكسوس وهو عصر كانت الحضارة
الانسانية قد تقدمت فيه شوطاً بعيداً جداً ، لا
يحدث إلا في آلآف عديدة من السنين ، وعلى سبيل المثال كان العصر الجليدي في
أوربا في نحو 500.000 - 400.000 ق م ، وفي الأرض التي عاش بها
العبرانيون ترك أسلافهم أدوات حجرية وجدت في كهوف عدلون وجبل الكرمل وأم قطفة . . وغيرها وهي على حظ من
الصنعة ، ويقدر العصر الحجري في هذه البقاع أنه كان في نحو 150.00 سنة ق . م .
وإذن فتقدير ميلاد إبراهيم انه 1944
تقدير ظاهر السخف .
السؤال
26 :
( الصلب والفداء ) لماذا لم يفدي البشر
في عهد آدم ؟
عندما
وقعت المعصية لم يكن هناك الا آدم وحواء ، وبناء عليه لماذا ترك إله المحبة
والسلام الانسانية تتوالد تحت ناموس اللعنة والخطية وان يعم الفساد وينتشر ؟!!
إختر الإجابة من الآتي : ضع علامة صح أمام الإجابة الصحيحة :
أ-
الرب
لم يغفر للبشر ولم يقتل نفسه على الصليب من أجلهم في عهد آدم لأنه لم يكن مثلث
الأقانيم في هذا الوقت .
ب-
الرب
لم يقتل إبنه في عهد آدم لأنه لم تكن خطرت على باله فكرة الصلب والفداء حينها و
كان غاضب من آدم
ت- لم يقتل إبنه في هذا
الوقت لأن الرب كان عقيدته زمان كما في حزقيال 18عدد20 : النفس التي تخطئ هي
تموت.الابن لا يحمل من اثم الاب والاب لا يحمل من اثم الابن.بر البار عليه يكون
وشر الشرير عليه يكون. (SVD) حتى غير رأيه وأصبح العكس وأن
الإله ممكن يُقتل بدلاً عن البشر وأصبح الإبن يحمل خطيئة الأب .
ث- لأنه قال هكذا في سفر
الخروج 14عدد9 : فاذا ضل النبي وتكلم كلاما فانا الرب قد اضللت ذلك النبي
وسأمد يدي عليه وابيده من وسط شعبي اسرائيل. (SVD)
فكان غرضه أن يضل الناس من هذا الزمان حتى قتله إبنه من أجلنا. ولأنه قال هكذا
أيضاً : في تيماثوس الثانية 2عدد11 : ولاجل هذا سيرسل اليهم الله عمل الضلال
حتى يصدقوا الكذب (SVD) فكان قصده إضلال البشرية .
ج-
قصة
الصلب والفداء هي خرافة ومن المستحيل أن يقتل الله نفسه أو يقتل إبنه من أجل خطيئة
إرتكبها آدم ولم يكن آدم يعلم من الأساس أنها خطيئة لأن الشجرة التي أكل منها آدم
هي شجرة معرفة الخير والشر فقبلها لم يكن عارفاً للخير أو الشر . تكوين 2عدد17 ,
تكوين 3عدد22
السؤال
27 :
( الصلب والفداء ) أين العدل ؟ وأين العقل ؟
في
قضية الصلب والفداء نرى الآتي :
_ الانسان يخطىء ضد الله ! _ الله يتألم ! _ الله يجعل نفسه ملعون
وكفارة خطية ! غلاطية
( 3عدد13 ) المسيح صار لعنة _ ليظهر للبشر بر الله !
وفي
هذا نرى : أن الخاطيء هو الذي تكون خطيئته سبباً في تألم الله !!
ثم
يحمل الله خطيئة هذا المذنب ويجعل نفسه مكانه ليظهر بره !!
فأي
عدل هذا ؟ ثم العجب انك تجد أن
الله قتل نفسه من أجل أن يغفر للبشر خطيئة لم يرتكبوها في حقه نفسه !! أو قتل نفسه
ليرضي نفسه , شئ عجيب .
السؤال
28 :
هل كل من يقتل من الأنبياء يكون كذاب ؟
جاء
في سفر التثنية 18 عدد 20 : ((
وأما النبي الذي يطغي فيتكلم باسمي كلاما لم أوصه أن يتكلم به أو الذي يتكلم
باسم آلهة أخرى فيموت ذلك النبي. ))
هل يعني ذلك طبقاً لهذا النص أن نبي
الله يوحنا الذي كانت نهايته القتل كذاب ؟ _ والعياذ بالله _ وهل ينطبق هذا
النص أيضاً على نبي الله زكريا وغيرهم من الانبياء الذين قتلوا ؟ أم ان النص من
المحرف ؟
السؤال
29 :
( أخطاء علمية ) كيف يفرق بين الدم
والماء ؟
كتب
يوحنا في 19 عدد 33 حول حادثة الصلب المزعومة ما يلي :
واما
يسوع فلما جاءوا اليه لم يكسروا ساقيه لانهم رأوه قد مات .34 لكن واحدا من العسكر طعن جنبه بحربة
وللوقت خرج دم وماء35. والذي عاين شهد وشهادته حق وهو يعلم انه يقول الحق لتؤمنوا انتم .
والسؤال
هو :
كيف
تمكن الشاهد الذي عاين و
شهد كما يقول يوحنا من
التفريق بين الماء والدم من هذه الطعنة ؟؟ لأنه من المعروف أن الماء
إذا اختلط بالدم فإن الخليط سيصبح لونه أحمر أقل قتامة من الدم بحيث يستحيل على الرائي أن يفرق بين الدم و
الماء بالعين المجردة ... في عصرنا هذا يمكن
الوصول إلى ذالك بالأدوات تحليل الدم ... و خصوصاً أن الحادثة وقعت والظلام قد
حل على الأرض كلها مرقس 15 33 عدد
والنقطة الثانية والمهمة هي أن خروج الدم والماء من جنب يسوع لدليل دامغ على أنه لم
يمت فمن المعروف أن دماء الموتى لا تسيل !!
السؤال
30 :
( صفات الرب ) من هي العروس امرأة
الخروف ؟
جا
في سفر الرؤيا
12عدد9: ثم جاء اليّ واحد من
السبعة الملائكة الذين معهم السبع الجامات المملوءة من السبع الضربات الاخيرة
وتكلم معي قائلا هلم فأريك العروس امرأة الخروف. (SVD)
كاتب
هذه الكلمات يقصد هنا بالخروف هو الله I كما قال في سفر الرؤيا (
17عدد14 ). هؤلاء سيحاربون الخروف والخروف يغلبهم لأنه رب الأرباب وملك الملوك
والذين معه مدعوون ومختارون ومؤمنون. (SVD)
والسؤال
هنا هو من هي العروس امرأة الخروف ؟ وهل هي آدمية أم من جنس الخراف ؟ وأين سيقام
الفرح ؟ وهل هكذا يتحدث الأنبياء في كتابكم عن الله رب العزة ؟ يصفونه بأنه خروف ؟
السؤال
31 :
( الألوهية ) أين القطعة المقطوعة ؟
قال
لوقا في إنجيله عن ختان المسيح : (( ولما تمت ثمانية ايام ليختنوا الصبي سمي يسوع
كما تسمى من الملاك قبل ان حبل به في البطن )) [ 2 عدد 21 ] والسؤال هو : هل
القطعة المقطوعة من يسوع عندما ختن هل كانت متحدة باللاهوت ام انفصلت عنه و أين
رموا القطعة بعد الختان ؟
ثم
الأهم من ذلك هل هذه القطعة هي من ضمن الفداء والصلب ؟ هل هذه القطعة أيضاً تحملت خطيئة
آدم ؟ وهل صعود يسوع بعد القيامة كانت بهذه القطعة أم بدونها ؟ ثم أن هذه القطعة
أين دفنت ؟ هل تخلصوا منها في القمامة ؟ من العجيب أن يكون الإله له قطعة في جسدة
ضارة وغير نافعة وهل هي قطعة مقدسة ؟ والله لا أعرف إلى الآن كيف ختنوا الإله !!
السؤال
32 :
( الأقانيم والتثليث )
من
الذي حبَّلَ مريم العذراء؟ وكم أقنوم ؟
يقول لوقا: (( فَقَالَتْ مَرْيَمُ لِلْمَلاَكِ: كَيْفَ يَكُونُ هَذَا وَأَنَا
لَسْتُ أَعْرِفُ رَجُلاً؟» فَأَجَابَ الْمَلاَكُ: اَلرُّوحُ الْقُدُسُ يَحِلُّ
عَلَيْكِ وَقُوَّةُ الْعَلِيِّ تُظَلِّلُكِ فَلِذَلِكَ أَيْضاً الْقُدُّوسُ
الْمَوْلُودُ مِنْكِ يُدْعَى ابْنَ اللهِ. )) لوقا 1: 34-35
ومعنى ذلك أن الحمل تمَّ عن طريقين: ( اَلرُّوحُ الْقُدُسُ يَحِلُّ عَلَيْكِ ) (
وَقُوَّةُ الْعَلِيِّ تُظَلِّلُكِ ) ، فهما إذن شيئان مختلفان وليسا متحدين.
فلو كان الروح القدس هو المتسبب في الحمل ، فلماذا يُنسَب إلى الله؟
ولو كان هناك إتحاد فعلى بين الأب والابن والروح القدس لا ينفصل طرفة عين ، فعلى
ذلك يكون الابن ( الذي هو أيضاً الروح القدس ) هو الذي حبَّلَ أمَّه. وبهذا مشكلة
كبيرة فالله كما حل في يسوع فصار يسوع إله فقد حل قبله في أمه مريم ومن المعلوم
أنه لولا الأم ما وجد الإبن فهي السبب في وجود الإبن وبالتالي هي أم الإله وزوجته
في نفس الوقت فإن كان بحلوله في يسوع أصبح يسوع إلهاً فقد حل في سبب وجود يسوع وهو
أمه قبل أن يولد يسوع بل وإلتحم بها , فلماذا لا تكون مريم هي الأقنوم الرابع ؟
السؤال
33
:
( صفات الرب ) هل الرب يخطأ في
الأنساب ؟
يقول
متى: (( فَجَمِيعُ الأَجْيَالِ مِنْ إِبْراهِيمَ إِلَى دَاوُدَ أَرْبَعَةَ عَشَرَ
جِيلاً وَمِنْ دَاوُدَ إِلَى سَبْيِ بَابِلَ أَرْبَعَةَ عَشَرَ جِيلاً وَمِنْ
سَبْيِ بَابِلَ إِلَى الْمَسِيحِ أَرْبَعَةَ عَشَرَ جِيلاً.)) متى 1عدد 17 وهذا
يُخالف ما ورد في سفر أخبار الأيام الأول ، فقد ذُكِر أن أجيال القسم الثاني
(ثمانية عشر). فقد أسقط متى يواش (أخبار الأيام الأول 3عدد 12) وأمصيا (أخبار
الأيام الأول 3عدد 12) وعزريا (أخبار الأيام الأول 3عدد 12) ويهوياقيم (أخبار
الأيام الأول 3عدد 16) وفدايا (أخبار الأيام الأول 3عدد 19).
فكيف نسى الرب أن يوحى بهذه الأسماء ولماذا نسيهم ؟ هل تعلم أن الرب لا ينسى ؟ هل
تعلم أن الرب صادق ولا يتكلم إلا بالصدق؟ ( أنا الرب متكلم بالصدق ) إشعياء 45عدد
19، (فاعلم أن الرب إلهك هو الله ، الإله الأمين ، الحافظ العهد والإحسان للذين
يحبونه ، ويحفظون وصاياه إلى ألف جيل) تثنية 7عدد 9 ، (ليس الله إنساناً فيكذب ،
هل يقول ولا يفعل؟ أو يتكلم ولا يفى؟) عدد 23عدد 19 فمن إذن الذي كتب هذا الكتاب ؟
فلماذا حذف متى خمسة أجيال من ترتيبه بين داود والسبى البابلى؟ (( وَدَاوُدُ
الْمَلِكُ وَلَدَ سُلَيْمَانَ مِنَ الَّتِي لأُورِيَّا. 7وَسُلَيْمَانُ وَلَدَ
رَحَبْعَامَ. وَرَحَبْعَامُ وَلَدَ أَبِيَّا. وَأَبِيَّا وَلَدَ آسَا. 8وَآسَا
وَلَدَ يَهُوشَافَاطَ. وَيَهُوشَافَاطُ وَلَدَ يُورَامَ. وَيُورَامُ وَلَدَ عُزِّيَّا.
9وَعُزِّيَّا وَلَدَ يُوثَامَ. وَيُوثَامُ وَلَدَ أَحَازَ. وَأَحَازُ وَلَدَ
حَزَقِيَّا. وَحَزَقِيَّا وَلَدَ مَنَسَّى. وَمَنَسَّى وَلَدَ آمُونَ. وَآمُونُ
وَلَدَ يُوشِيَّا. وَيُوشِيَّا وَلَدَ يَكُنْيَا وَإِخْوَتَهُ عِنْدَ سَبْيِ
بَابِلَ.)) متى 1عدد 6-11
وهل حذفهم من نفسه أو أوحى إليه ذلك؟ ولو أوحى الرب ذلك ، فلماذا لم يُعدِّل الرب
من كتابه الأول لو كان هو الذي أوحى هذا الكلام؟
[font:c4c9=
الثلاثاء 26 يونيو 2012, 1:37 am من طرف yasmina
» قصة رجل من أفريقيا
الثلاثاء 26 يونيو 2012, 1:34 am من طرف yasmina
» الاذاعه المدرسيه
الثلاثاء 26 يونيو 2012, 1:32 am من طرف yasmina
» مسابقات ومعلومات للاذكياء .............................فقط ادخلواااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
الثلاثاء 26 يونيو 2012, 1:16 am من طرف yasmina
» سبحان الله ..... صور نادرة لعظمة الله...ادخل وشوف
الثلاثاء 26 يونيو 2012, 1:14 am من طرف yasmina
» أسئلة تبحث عن أجوبة..........موضوع غاية في الروعة والعظمة
الثلاثاء 26 يونيو 2012, 1:13 am من طرف yasmina
» شخصيات إسلامية : الائمة الاربعة : الإمام أحمد بن حنبل
الثلاثاء 26 يونيو 2012, 1:11 am من طرف yasmina
» إلى سلة المحذوفات مع التحية
الثلاثاء 26 يونيو 2012, 1:08 am من طرف yasmina
» دورة المدرسه لكرة القدم فين
الثلاثاء 26 يونيو 2012, 1:07 am من طرف yasmina